الشلل البرمجي وقصة مبدأ فصل الاهتمامات
في مسيرة كل مطور، هناك لحظة مواجهة حتمية. ليست مع خطأ برمجي غامض، أو مكتبة معقدة، بل مع وحش من […]
في مسيرة كل مطور، هناك لحظة مواجهة حتمية. ليست مع خطأ برمجي غامض، أو مكتبة معقدة، بل مع وحش من […]
إذا بحثت في جوجل الآن عن “لماذا تتعلم بايثون؟”، ستجد أكثر من 50 مليون نتيجة. معظمها سيخبرك بنفس الأشياء.هذا المقال مختلف تماماً، حيث أنني لن أجيب فيه عن “ماذا” تقدم بايثون، بل سنغوص عميقًا في “لماذا” و”كيف” أصبحت هذه اللغة القوة الخفية التي تحكم عمالقة التكنولوجيا مثل جوجل ونتفليكس، وتشكل مستقبل البحث العلمي، وتستعد لقيادة الثورة التكنولوجية القادمة.
في هذا المقال الموجز سأحكي لك قصة “آلية الانتباه” (Attention Mechanism)، الاختراع الذي لم يقم فقط بتحسين الذكاء الاصطناعي، بل أحدث فيه ثورة كاملة، ومهد الطريق لأدوات مثل ChatGPT التي مازالت تبهرنا إلى اليوم.
إذا كنت تعتمد على ChatGPT أو أي نموذج لغوي كبير (LLM) دون فهم كامل للأخطار الكامنة، فأنت تلعب بالنار. وهنا يأتي دوري في أن أريك ماهي هذه النيران بالضبط ونسلط الضوء على جانب مخفي لأدوات الذكاء الاصطناعي في هذا المقال، فتابع القراءة.
في طليعة التحولات المذهلة التي يُحدثها الذكاء الاصطناعي في عصرنا، تبرز قدرة الآلات على توليد محتوى أصيل وفريد كأحد أبرز
يشهدُ عالَمُنا تحولًا لم تعد فيه “الآلة” مجرد أداة تنفيذ لأوامرك البرمجية الدقيقة، بل شريك يفهم لغتك البشرية العادية، ويتجاوب معك،
تتسارع القفزات الرقمية وتتوسع يوماً بعد يوم، بل أحيانًا بفارق ساعات، وفي خضم هذا التنافس الشديد في المعركة الرقمية والتكنولوجية،